وزير الأوقاف أسامة الأزهري بعد زيارة الإمام الطيب

 

سعيت إلى أستاذنا فضيلة الإمام الأكبر بكامل الحب والإجلال

والاحترام اللائق بمقامه الرفيع

كان فضيلة الإمام -كما هو شأنه دائما- كريما، محتفيا، متفضلا

بكل الود والإكرام، وهذا دائما شأن الأستاذ الكريم مع أبنائه

وتلامذته، رحب بي ترحيبا أثلج قلبي.

قال لي تلك الكلمات التي حفرت في قلبي: “أنت ابن الأزهر،

وهذا بيتك، وأنا أرحب بك دائما”

وقلت لفضيلته: نحن جميعا نصطف صفا واحدا خلف بيتنا

الكبير الجامع لنا الأزهر الشريف

جاء الوقت الذي ننطلق فيه جميعا، بروح واحدة، تحت راية

أزهرنا الشريف لنضع يدنا في يد الكنيسة المصرية الوطنية

الكبيرة، وفي يد جميع مؤسسات وطننا العظيم، حتى ننهض

بوطننا، ونحميه ونصونه

عن bwabt1

شاهد أيضاً

وزير الأوقاف يدعو مفتي الجمهورية خطيبًا لأول جمعة من مسجد مصر الكبير بالعاصمة الإدارية الجديدة بحضور كبار رجال الدولة

    كتبت هدي العيسوى في خطوة تاريخية تؤكد اهتمام القيادة السياسية بتعزيز البنية الدعوية …

اترك رد

آخر الأخبار