للمحبة
خديجة صبحى
منذ أن إلتقينا في رياض الحياة
ملأت وجداني وكياني وتركتني أسبح
في فيض من السعادة .
وأنا أطفو على العالم في محيط
من الجمال الروحاني و الموسع
جعلتني أنسى مواجعي
وقمت بتضميد قلبي المكسور
لم ولن ولا يمكنني أن أتخلى
أو أتوقف عن التفكير عنك .
يجب عليك تسجيل الدخول لكتابة تعليق.