لاسارتى مدرب فاشل برتبة عبيط
تقرير ” طارق الدسوقى
تكلمنا كثيرا عن فشل هذا المدرب وضعف شخصيتة وعدم سيطرتة على غرفة
خلع الملابس وبان اقل كثيرا من العملاق الاهلاوى
والنتائج والاداء كانوا الدليل على فشل هذا المدرب الضعيف فى كل شىء
لن نتحدث عن الاخطاء الكارثية طوال الموسم منذا توليه قيادة الفريق ولكننا سوف
نتحث فقد عن المباراة الكاشفة والفاضحة سواء لهذا المدرب الضعيف أو للادارة العنيدة والتى ساندت المدرب بقوة وهاجمت الجميع ولم تسمع الا صوتها فقط
اغمضت عيناه ورفضت اى نقد للمدرب وحولت المسالة كأنه تحد
ولكن السؤال الصعب هنا التحد كان على حسب من وضد من ولماذا؟؟
اسئلة كثيرة طرحت نفسها طوال مدة هذا المدرب الفاشل والضعيف
ولكن مباراة الكاس أمام بيرميدز كانت كاشفة واضحة لهذا المرب
والذى فشل فشلا زريعا فى التعامل مع المباراة من خلال وضع تشكيلة كلاسكية وطريقة لعب وحيدة ونمط اعتادت عليه جميع الفريق
والذى اكد فشلة هو المدرب الجديد للمنافس والذى تعامل مع فريق مازال جديد علية بذكاء شديد ورؤيا تؤكد بأنه مدرب على مستوى عالى
وايضا التغييرات التى قام بها الضعيف لاسارتى عندما اخرج رمضان صبحى ودفع
بافشة فى وسط الملعب واخرج حمدى فتحى فى الوقت الذى كان يعانى فيه وسط ملعب الفريق ليفتح الطريق امام منافسة ليسيطر على المباراة
وهناك الكارثة الكبرى عندما اعطى مروان محسن وصلاح محسن اجازة بالرغم من صعوبة مباريات الكاس والتى تحمل مفاجات كثيرة
ودخل المباراة بوليد ازارو فقط فى الهجوم وخرج الفريق خاسر بهدف دون رد ليكمل المسيرة الفاشلة والضعيفة خلال هذا الموسم
وبهزيمة ثالثة امام بيرميدز وامام ثلاثة مدربين ليؤكد للجميع بأن هذا المدرب ضعيف جدا واقل بكثير من امكانيات النادى الاهلى وطموحات انصاره
ليكمل سلسلة الفشل المستمر تحت رعاية الادارة الحالية والتى كانت تساندة وبقوة رغم الالداء الضعيف للفريق والانتقادات القوية له
ولكن فى الاخيرة الادارة كانت متمسكة به خرج من دورى ابطال افريقيا بهزيمة كبيرة وحصولة على الدورى بأقدام الاخرين وخروجه من الكاس بشكل مهين
وفى الاخير الانصار ينتظرونا الكثيرة من الادارة لتحقيق طمحاتهم من خلال بناء فريق قوى واختيار مدير فنى قوى والتقييم المبكر
حتى لانتذكر نفس الشىء الذى حدث مع كارترون والذى خرج نهائى ورى ابطال افريقيا
بعد الفوز على الترجى بثلاثية فى القاهرة ورغم ضعف المدرب ايضا واداءة المتذبذب
اصرت الادارة على بقاءة ليلعب المباراة النهائية وخسرنا النهائى مرة اخرى بسبب مدرب ايضا ضعيف ولايتحمل الضغط
ه