كوسه فى تنفيذ قرارات الإزالة للمبانى المخالفه برى بنى سويف
بوابة العاصمة ترصد التعديات بالصور وبالتفصيل والمستندات لوضعها على مكاتب المسئولين لايجاد حل وللحد من اهدار املاك الرى والدوله
الواسطه والمحسوبية وراء المبانى المخالفه وتشغيل مقهى بدون ترخيص على املاك الرى وامام اعين جميع المسئولين
بنى سويف احمدعيدورشان
تعانى قريه الزاويه الخضراء وبنى صالح بمدينه الفشن جنوب محافظة بنى سويف من قيام بعض بلطجية أراضى الدولة بالاعتداء على املاك الرى ضفاف الترع والمصارف وخاصة مصرف فرع 5 ابسوج بقريه بنى صالح المذكورة والغريب فى الأمر قاموا بالبناء المخالف بالطوب والمسلح وبناء مشاريع تجاريه كبرى ومقهى بقريه بنى صالح بالفشن تجمع الشباب ويقومون بالجلوس في وسط الشارع لمضايقة الماره كما أن المقهى تعمل بالمخالفة لأحكام القانون وبدون ترخيص لأنها مقامه على ضفاف مصرف والى الان لم يتم تحرير محاضر من اى جهه حكوميه لها من محضر غلق وخلافه ويقومون بتشغيل الافلام المخله بالاداب العامه كمايقومون بتوصيل الصرف الصحى على المصرف ويشغلون مكبرات الصوت في أوقات الصلاة ويعقون الطلبه والطالبات عن مراجعه المناهج الدراسية ويزعجون المرضى كما أن الشباب يجلسون فى وسط الشارع وامام ابواب المنازل المجاورة ويلعبون الدمنوا والكوتشينه ولايمر يوما الاوتقع العانى قريه الزاويه الخضراء وبنى صالح بمدينه الفشن جنوب محافظة بنى سويف من قيام بعض بلطجية أراضى الدولة بالاعتداء على املاك الرى ضفاف الترع والمصارف وخاصة ترعه فرع 5 ابسوج بقريه بعديد من المشاجرات على المقهى والشيء الغريب فعلا حرر محاضر ازاله لهم منذ عام 2011ولم يتم تنفيذها حتى الان وبسؤال وكيل وزارة الرى السابق المهندس عماره عن هذه التعديات قاموا بتصوير مصرف اخر غير ترعه فرع 5 الذى تم الاعتداء عليه بالبناء المخالف وارسلوا له بيان بالمحاضر التى تم تحريرها بواسطه رى الفشن وقالوا له كله تمام وكل هذه المخالفات تخص الصرف وليس الرى والصرف قال إن هذه التعديات تخص الرى وذلك بناء على الخطاب الوارد من مجلس النواب الى وزاره الرى واشر عليه وزير الرى الى مصلحه الرى ثم تم تحويله الى الصرف والذى أفاد بأن ذلك فى نطاق الرى وليس الصرف الجريده حصلت على صور من هذه المستندات وتجولت فى القرى ورصد جميع التعديات وبالصور وقال مسئول الرى أنهم أرسلوا جميع قرارات الإزالة الى الشرطه ولم يتم التنفيذ لأسباب أمنية وذلك مما يخالف القانون وتسبب فى زيادة نسبة التعديات بشكل بشع وأصبح من الصعب تطهير الترع والمصارف المعتدى عليها ولن يمر يوما الاوتقع جرائم الاعتداء بردم المصرف مما تسبب فى ضعف منسوب المياه لأرض 9زمام طلا وأصبح المزارعين يصرخون من قله المياه ومسئولين الرى يتعنتون اشتكى الكثير من الاهالى عبر البريد والفاكس لجميع المسئولين ولم يتحرك للمسئولين ساكنا وكانهم فى وادى والاهالى فى وادى والجميع يعتقد الان ان قرارات الإزالة لن يتم تنفيذها جميع الشواهد تؤكد تستر الرى على المعتدين حتى قاموا بالبناء المخالف بالطوب والحجارة والمسلح والكثير ترك منزله ويسكن هو وأسرته داخل المبانى المخالفه حتى تعجز الدوله عن ازاله المبانى المخالفه ويتملكونها بدون وجه حق وتتضيع هيبه الدوله وكل واحد يستولى على اى مكان سواء أن كان ملك الدوله اوملك الغير اوشارع اوطريق عام ويقوم بالبناء بالطوب والحجارة والمسلح ويسكن هو وأسرته ونعيش فى غابه وفوض والغنى القوى ياكل الضعيف وتضيع أراضى الدولة والرى والاهالى ونعود لوقت ثورة يناير من انفلات أمني واخلاقى وهذه الاعتداءات تمت منذ عام 2011 واذا كانت الشرطة فعلا ردت على الرى وقف التنفيذ لأسباب أمنية فيرجع ذلك الانفلات الأمنى الذى حدث وبعد عوده الأمن انتصرت الدولة على جميع المعتدين على كورنيش الابراهيميه فى جميع انحاء الجمهوريه بالرغم من أنها كانت مبنية بالطوب والحجارة والمسلح ويسكن بداخلها الكثير وقامت الدولة بتنفيذ جميع قرارات الإزالة وايضا استرداد الكثير من أراضى الدولة بعد قيام المهندس إبراهيم محلب مساعد رئيس الجمهورية بحصر الأراضي والتعديات التى تمت عليها وقامت الدولة بتنفيذ قرارات الإزالة واسترداد الكثير من الاراضى والغريب في الامر لم يتم تنفيذ قرار ازاله واحد لاى مبانى داخل قريتى الزاويه الخضراء وبنى صالح سوى ازاله عشش فقط اليس ذلك اكبر دليل على وجود يد خفيه لهؤلاء المعتدين داخل الرى توقف لهم تنفيذ قرارات الإزالة وتجعلها حبيسه الادراج وأصبح التنفيذ حلم يراود المتضررين فى منازلهم كما أن الشرطة ليست جهه تنفيذية لتنفيذ قرارات الإزالة وانما هى جهه امنيه للتأمين أثناء تنفيذ قرارات الإزالة فقط وعندما يرسل الرى خطاب بحضور الشرطه لتامين الحمله أثناء تنفيذ قرارات الإزالة لن تمتنع الشرطه لان ذلك واجب عليا والشرطه دائما فى خدمه الشعب المر يبدوا أن لابد من محاسبه مسئول الرى بالفشن وبنى سويف على عدم قيامهم بأداء العمل بكل امانه وشرف اين كان الموظف المسؤول بالقرى حتى تمكنوا المعتدين من البناء المخالف بالطوب والحجارة والمسلح وبعد ذلك قالوا من الصعب ازاله مبانى بالمسلح ويسكنها أفراد لعدم توافر معدات ثقيله فى بنى سويف كما أن الدولة لاتزيل اى مبانى يسكنها افراد والسؤال الان عندما يتم تطهير الترع والمصارف المعتدى عليها كيف يتم التطهير كيف يصل الحفار لتطهير الترع والمصارف المعتدى عليها كيف يباشر عمله حيث لن يمر يوما الاوتقع وتقع فيه جرائم الاعتداء على املاك الرى من ردم للترع والمصارف وجميع المسئولين فى وادى والاهالى فى وادى اخر ولم يتحرك لهم ساكنا الى الآن لم يعترض المعتدين احدا والكل يقول ويردد لن يتم تنفيذ قرارات الإزالة لانها مبانى بالطوب والحجارة والمسلح ولن يتم الاقتراب منها ابدأ هل تعجز المحافظه والرى والصرف فى تنفيذ قرارات الإزالة واسترداد حرم الترع والمصارف من المعتدين عليها هل تنفذ قرارات الإزالة التى أصبحت حبيسه الادراج ومحاسبه بلطجية أراضى الرى