هرسالة ماجستير بمعهد البحوث والدراسات العربية تناقش اثر الحروب اللامتماثلة علي الجغرافيا السياسية  " ياسر القرقاوي " يتولي رئاسة مجلس الإدارة الجديد لمسرح دبي الوطني جريمة هزت شبرا الخيمة الاحتلال الإسرائيلي، اليوم، استهدافه للمناطق الجنوبية من لبنان، عبر شن غارتين على بلدتي المنصوري وعي... المستشار محمد الحمصاني المتحدث باسم رئاسة مجلس الوزراء، إن الحكومة تلجأ لتخفيف أحمال الكهرباء لتحافظ... المستشار محمد الحمصاني المتحدث باسم رئاسة مجلس الوزراء، إن الدولة تواجه العديد من التحديات الاقتصادي... المستشار محمد الحمصاني المتحدث باسم رئاسة مجلس الوزراء، إن حقل غاز يمكن أن يكون له مستوى معين من الإ... الدكتور علاء عز، الأمين العام لاتحاد الغرف التجارية، إن متوسط الانخفاض الحالي في الأسعار بلغ 22.5% ف... الدكتور حمدي موافي، رئيس المشروع القومي لتطوير إنتاجية الأرز، إن مصر حققت أعلى إنتاجية في وحدة مساحة... الإعلامي مصطفى بكري، أن بعض المواطنين يتساءلون: "أين يذهب الدعم؟
العاصمة

قرأت لك المنتصر المتسيد بصدق المعتقد

0

 

من كتاباتى عادل شلبى

من حين لأخر تعودت منذ الصغر على قراءة ما أكتب على الدوام وبعد فترات نجد كل ما كتبناه على أرض الواقع يتحقق فنفكر مليا فيما يحدث نجد أننا بالفعل على حق فى فكرنا وذلك مرجعه فى الأساس الى معتقدنا والى كل ما قرأناه للصادقين من مفكرينا وباحثين الأفاضل على مر التاريخ فنحمد الله عز وجل حمدا كثيرا على هذه النعم التى حبانا بها الله واليكم ما كتبنا من فترة ليست ببعيدة . الشدائد تصنع الرجال وكل الأيام التى تمر علينا تزيدنا قوة وقوة خارقة نابعة من معتقد هو السليم الأصدق الذى يغذى الأرواح بكر قوة معنوية للوصول الى الهدف وكل الأهداف المنشودة لنا جميعا كمصريين ولنا جميعا كعرب فى وطن عربى كبير مرهون وجوده بوجود الاتحاد بين كافة بلدانه وكل يوم يمر علينا يؤكد هذا الاتحاد ويقويه من أجل الوصول الى المبتغى فكورونا وازمة ليبيا وأزمة أثيوبيا وكل الأزمات التى تقابلنا هى بالفعل شدائد تظهر ما بنا من قوة معتقدية تجعلنا نحن المنتصرين فى هذه الأزمات مجتمعة . فى الأيام الماضيه مضينا على كل غباء وجهل تسبب فيه المتأسلمين الخونة التابعين للأعداء ومازلنا فى هذه المتتابعات لغبائهم المستشرى وجهلهم المظلم الذى أظلم عليهم حياتنا وأنار لنا الطريق فزاد الأمل وزادت الثقة فى كل من حولنا من ولات أمورنا نعم فرب ضارة نافعة والأن بالفعل نحن فى منتصف الطريق للوصول الى كل ما نتمناه من نصر مبين أولا على أنفسنا وثانيا على كافة أعداء الأمة العربية والاسلامية وحدود كل وطننا العربى نعم أصبحنا قوة لا يستهان بها على الاطلاق ونملك منافذ شقاء العالم أو سعادتة نحن بالعقل والعلم وأصحاب العقول المستنيرة نملك أمرنا ونملك قررارنا ونأثر بالايجاب أو السلب غلى قرار الأخر بما نريد لأننا وباختصار شديد وباطناب دو اسهاب الملاك الحقيقين لكل العالم من حولنا فثقاقتنا وعلمنا وحضارتنا هى التى تسير كل العالم حتى يومنا هذا فجل ما وصلوا اليه هو مجهود الأجداد والأباء الفكرى الذى أنار لهم الطريق من حولهم فى كل الكرة الأرضية هذا لا شك ولا مرية ولا ريب فيه البته كما يقولون فى لغتنا التى هى أصل كل اللغات وأصل كل فكر سليم نقول للذين ذهبت عقولهم وراء نزواتهم وملزاتهم واتبعوا الغرب فى معتقداته الموضوعه من لدن البشر نقول لهم أنتم أغبى وأجهل أناس رأتهم عيوننا بالفعل أنتم أرازل الخلق أجمعين ونحن فى الطريق القويم سائرون لكل مجد رغم محاربتكم ومعارككم التى نظهركم وتقضى عليكم من حين لأخر مصر وكل الوطن العربى فى أمن وأمان باذن الله الرحمن الرحيم وان كان هناك بعض المعارك التى يحيكها الغرب فهى القاضية بالفعل على شرارنا وأمثالكم وقود لها باذن الله وكما قال الله عز وجل فى كتابه العزيز وعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم والله أعلم وأنتم لا تعلمون صدق الله العظيم فالبفعل رب ضارة نافعة لكل نفس مطمئنة ولكل عقل مستنير نعم فالأمن والأمان والاستقرار النفسى والمجتمعى نعمة ينعمها الخالق على عباده المتقبن ومن السفاهة ومن الجهل فى سوق تفديرات العدو نجده فيما يقوموا به عملائهم فى كل الوطن من حولنا وان كان هذا يدل فانما يدل على ضعفهم وسوء تقديرهم وعدم درايتهم مما يجعلنا ناجحين فيما نيعى اليه من نهوض وتقدم بعلم ناجح نابع من معتقدنا السليم القويم نعم ومن قديم ولى كل شرف أنى من هذا الوطن العريق صاحب كل مجد وحضارة نابعة من معتقد كنزل من السماء رب السماء الله الواحد الأحد الفرد الصمد الخافظ لنا على الدوام من أنفسنا ومن نفوس الأخريين الشريرة التى تأمرهم بكل شر يدمرهم عن بكرة أبيهم باذن الله نعم مصر وكل الوطن هم المنصورون على كل العالم بالرغم من الأحداث التى يحدثها ويحركها الغرب بالكيد والمكر المستمر من أجل الوصول الى غايته النكراء ولكن الله سبحانه وتعالى لا يصلح عمل المفسدين فالايمان والعلم مع العمل هو المدافع الثانى والله سبحانه وتعالى هو المدافع الاول عن الذين أمنوا بصدق وسبقت أعمالهم أقوالهم كما نراه من خير أجناد الأرض فى كل ما حولنا من انجازات هى الأعظم على مر تاريخنا المصرى والعربى نعم انهم خير أجناد الأرض وأولهم زعيم كل العرب صاحب العلم الصحيح والايمان القويم والعقل الراجح الذى يعمل بحساب وفلسفة مدروسة من أجل الوصول الى الارتقاء بمصرنا وبكل الوطن وهنا نذكر قول الله سبحانه وتعالى هل يستوى الذين يعلمون والذين لا يعلمون صدق الله العظيم نعم بهؤلاء الرجال رجال المؤسسة العسكرية وبجيشنا البطل فى كافة ميادين مصرنا وكل الوطن العربى نحن على الطريق القويم لكل اصلاح ولكل نهضة وتقدم مع العمل الدائم للتخلص من كل ما هو فاسد يعطل المسيرة ويوصلنا للهدف المنشود وهو التقدم بالعلم الصحيح والقضاء على كل جهل مستشرى بين العوام مع العمل على القضاء التام على العملاء والخونة فى كل مكان فى مصرنا وفى كل الوطن من حولنا نعم يجب علينا جميعا فعل ذلك من أجل الاستقرار والسلام المجتمعى فيجب أن نأخذ فى الحسبان كل هذه العقبات والأزمات التى تقوى فينا قوة الحزم مع الحسم للقضاء التام عليها وعلى من يدعمها ويزرعها فى كل الوطن من حولنا الارهاب زراعة الغرب وخاصة الكيان الصهيونى وكل المشاكل والأزمات التى تواجه كل الوطن فالأساس فيها ذلك الكيان المغضوب عليه ليوم الدين وكى نتخلص من هذه الأزمات مجتمعة دون خسارة كبيرة فلنجمع كل قوانا الوطنية للتخلص من هذا الكيان والتخلص كلية من هذا الغرب الماسونى الصهيونى الداعم لكل شر على كل الوطنوها نحن نرى جميعا رجالنا رجال القوات المسلحة المصرية خير أجناد الأرض قادة العالم فى كل مكان بصدق معتقدنا وبصدق أفعالهم وسلوكهم وعملهم فى حب الأوطان انهم خير أجناد الأرض فى كل مجالات هذه الحياة التى نعيشها ونحياها فلا نصر ولا نهضة ولا تقدم الا بهم فى مصرنا وقى كل الوطن تحيا مصر يحيا الوطن بخير أجناد الأرض فى كل العالم

اكتشاف المزيد من بوابة العاصمة

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading