1- يستخدم في مجالات طبية عديدة كمثبطات مناعية ومحفزات للعديد من أعضاء الجسم كالكبد والأمعاء، بحيث تساعده على حمايته من السموم وطرد النفايات والشوائب المختلفة؛ نتيجةً لاحتوائها على مضادات للأكسدة مثل إنزيم ألفا جلوكوسيديز، والذي تفرزه المعدة من أجل حمايتها ضد العنقوديات الذهبية إضافةً إلى المبيضات البيضاء.
2- تنظيم حركة الأمعاء دون أن تؤدّي إلى تهيجها
3- تنظيف الجهاز الهضمي وتحديداً الباطني بما يتعلق بالقولون العصبي
4- إفراز مجموعة أحماض مهمة مثل حمض التنيك الذي يحد من التهابات الأمعاء
5- تقليل كمية الإفرازات المعوية وبذلك يعالج العديد من المشاكل الهضمية المتعلقة بعسر الهضم، وارتفاع حموضة المعدة وحرقتها إضافةً إلى تقليل الإصابة بالإسهالات المزمنة والبواسير.
6- يساعد في علاج العديد من الأمراض المتعلقة بالجهاز التنفسي كالربو مثلاً، كما بدخل في صناعة المواد أو العقاقير الطبية المستخدمة لعلاج البرد فيعطي شعوراً بالدفئ، ويقلّل من تكوين ما يعرف بالمخاط في داخل الشعب التنفسية.
7- علاج التقرحات الفموية والتهابات الغشاء المخاطي فيها، إضافةً إلى التهابات وتقرحات العين والالتهابات المهبلية من خلال احتوائها على مضادات لهذه الالتهابات، ويتم استخدامها هنا بعد غليها جيداً.
8- يعالج الكثير من المشاكل المتعلقة بالجهاز البولي، مثل حرقة البول، أو نزول البول مع الدم، إضافةً إلى علاج مرض الجذام.
9- يحدّ من نمو الخلايا أو الأورام الخبيثة، وهناك روايات تقول بأنّها تستخدم في علاج العمى
يجب عليك تسجيل الدخول لكتابة تعليق.