عودة ميت
إيمان العادلى
تعالو نروح البرازيل اهو نهرب من الجو ده
هنشوف قصة حصلت وبتحصل كتيييييير اوي
جاهزين ..
يالا بينا ..
الحادثة دي حصلت في #سنة_2012 في البرازيل،
طفل اسمه ” #كالفين_سانتوس ” كان بيعاني من إلتهاب رئوي، الطفل عمره خمس اعوام فقط وبالتالي جسمه مكانش قوي بما يكفي للمقاومة.
#توفى ” كالفين ” في المستشفى نتيجة فشل في القلب و التنفس زي أي ضحية للمرض ، صباح يوم ” الجمعة 8 يونيو 2012 ” كان إعلان وفاته الرسمي ؛ والده ووالدته أخدوا الجثة البيت واشتروا التابوت وتم إرقاد الطفل فيه .
– #معلومة_بسيطة بقى، في الغرب بيكون في اختيار إن التابوت بيتحط في الكنيسة أو البيت صباح يوم الدفن أو قبله بليلة وبيكون التابوت مفتوح و الجسد فيه كنوع من إتاحة الفرصة للأقارب لوداع الميت.
السيد و السيدة سانتوس عملوا كدة بالفعل، بعد #تغسيل الطفل وتجهيزه، تم وضعه في التابوت ”
#صباح_يوم_السبت ” الأقارب و الأصدقاء للعائلة اجتمعوا في البيت لوداع الطفل وقبل معاد الدفن بساعة واحدة ” #كالفين ” صحي من الموت.
قام فجأة في التابوت و بص لوالده و طلب منه يشرب
” can i have a glass of water ? ”
دي الجملة الوحيدة اللي قالها ، و بعدها سقط جوا التابوت ميت مرة تانية .
كل اللي في المكان اصابهم الذعر طبعًا، الناس صرخت و جريت، اهله حاولوا يفوقوه مرة تانية و اخدوه لنفس المستشفى من جديد، لكن زي المرة اللي فاتت اعلنوا انه #ميت .
ايه حصل ؟
ولا حاجة، اجلوا معاد الدفن ساعة ، و الطفل مقامش مرة تانية، واتدفن بالفعل لكن بعد معاده الأصلي ب4 ساعات .
#الحادثة دي كانت مشهورة جدًا سنة 2012 و مش اول مرة تحصل.
دي قصة واحدة من قصص كتير حصلت حول العالم، عاد فيها الناس أحياء بعد إعلان موتهم ويالا نفتح حلقة رعب عن الموضوع واللي عنده قصة يقولها..
ملحوظة : اللي هيقول قصة صلاح قابيل هقتله