العاصمة

علم الفراعنه الفائق لكل علم

0

متابعة عادل شلبى

القلادة الخرافية الجمال دي و دقة الصنعة وقمة المهارة البشرية و ذروة الإبداع و عبقرية الفن .. كانت علي صدر توت عنخ أمون

في قبره منذ حوالي ٣٥٠٠ عام … القلادة دي لوحدها إعجاز … خدوا الكبيرة بقي .. شايفين الجعران المحفور في البلور الاصفر

الصافي وسط القلادة بالظبط … هذا النوع من الزجاج البلور الأصفر النقي لا يمكن الحصول عليه إلا في درجة حرارة أعلي

من عشرة آلاف درجة مئوية … تصوروا … الانسان لم يقدر علي الوصول لتلك الدرجة إلا بعد اختراع الذرة في ١٩٤٤ …

و هم عارفين كده و عارفين سرها و قيمتها علشان كده حطوها في قلب القلادة اللي علي جسد الملك توت عنخ امون

مباشرة و في كل كنوز المقبرة لا نظير لها … علم و اعجاز سبقوا البشر علي الكوكب بآلاف السنين …أيه ده انتم مين

… أكبر فخر لنا أنكم اجدادنا تحيا مصر ويحيا الوطن ج

اترك رد

آخر الأخبار