لاشك وان ما حدث بين حسام عاشور كابتن النادى الاهلى ومدير التسويق الكابتن محسن صالح او تحديدا مع اداراة الكرة ورئيس النادى مؤخرا وخصوصا فى هذا التوقيت احدثت حالة من الانقسام فى الشارع الاهلوى خاصة والشارع الرياضى عامة
وهذا يرحع الى حجم اللاعب وتاريخه الكبير الحافل بالبطولات وطالما تفاخرنا بها ام الجميع وبأنه يحمل بطولات لم يحصل عليها اندية كبيرة على مر التاريخ
فحبنا للاعب الخلوق والانسان كبير جدا ولن يستطيع احد الاصطياد فى الماء العكر من الحاقدين على بطل القرن وخصوصا من بعض ابناءة الجاحدين
فما حدث لجمال عبد الحميد وقصة المؤلفة والتى تحدث عنها فى كل مكان وخروج حسام حسن وابراهيم وغيرهم تختلف تماما عن كابتن الاهلى ونجمها الخلوق حسام عاشور
فهنا عامل السن كان الحاسم
ورؤية الحهاز الفنى والاستغناء عنه هو المحدد سواء بالبقاء او الخروج والاستغناء
لم تتدخل فى اى حين ادارة الاهلى فى قرارات المدير الفنى للفريق الاول
دائما تعطى الصلاحيات الكاملة
ورغم هذا تدخلت الادارة هنا لتكريم الخلوق من خلال مباراة اعتزال قوية تكريما لتاريخ النجم ودعمه فى مجال التدريب وارسالة الى اسبانيا
وايضا اقترحت علية دخولة بالادارة وايضا اقاحمة فى الاعلان من خلال قناة الاهلى
يأتى هذا لتاريخ اللاعب الحافل بالبطولات وانجازات الكثيرة
لن يستطيع احد الاصطياد فى الماء العكر واللعب على الوتر الحساس وعمل فجوة بين الادارة واللاعب والجمهور
يجب عليك تسجيل الدخول لكتابة تعليق.