يحكي عنه أنه ذات خلق ودين ومحب للعلم وكان في طريقه لإتمام دراساته العليا
يشير البعض علي إنه كان من المخلصين في عملهم وكان يعمل عملا شاقا وساعات
عمل إضافية لتحسين مستواه المعيشي ولكن يظهر عليه في ايامه الاخيرة بعض الضيق والخنقة والاكتئاب ولكن كالكثير من الشباب الذين يتحملون المثير ويضحكون لتسري الحياة وكان يسأله بعض المقربين إليه مابك ولكن لقلة الحيلة والشكوي لغير الله مذلة لا يرد الا الحمد لله وعدم سماع كلمة معلش التي لا جدوي لها ولكن لا يعرف أحد قريبا او غريبا عنه ما كان يصرخ به قلبه ليفجع الجميع بقراره الصادم ويلقي إبراهيم الشاب الوسيم الطموح المتعلم بنفسه من الدور ليصبح ضحية للاكتئاب وينطفئ نور حياته ليصبح عتمة في قلوب احبته
فهل ظلام مستقبله المبهم ام فشله امام طموحاته او مشكلة خطيرة هددت حياته أدت إلي وفاته هندعو إليك يابراهيم بالرحمة ونتمني لشبابنا الفرحة والعمر الملئ بألانجازات
يجب عليك تسجيل الدخول لكتابة تعليق.