العاصمة

حوار مع اللواء سعيد حجازي (الجزء الرابع) حاوره لزهر دخان 

0

اللواء الثائر أصبح كاتب عمود في الصحف المصرية
حوار مع اللواء سعيد حجازي (الجزء الرابع) حاوره لزهر دخان
كتب لزهر دخان
لنواصل الحوار مع المصري ..سيادة اللواء سعيد حجازي. وأود أن أشير
إلى أن هذا المشروع الذي قسم على خمسة حلقات .هو الأن في
الحلقة الرابعة .وهذا يعني أنه شارف على الإنتهاء. وستكون الحلقة
الأخيرة في الأسبوع القادم . إذا لنكن صادقين ونسأل اللواء سعيد حجازي بصراحة عن تجربته في مجال الصحافة . وهذا
لآننا رأينا أنه قد بدأ يعمل في مجال الصحافة . أي يكتب في بعض الصحف المصرية التي من بينها الشاهد ، وحقيقة الأخبار
، والخبر. ويقول سيادته عن هذا المشروع لما بلغه سؤوالي(أعتقد إننى تأخرت كثيراً على الدخول فى مجال الصحافة.
ولولا الصدفة البحتة حيث إتصل بى أحد الأصدقاء من الجزائر ويدعي الأستاذ لزهر دخان شاعر وكاتب جزائري مشهور وله
بعض الصلات بالصحافة المصرية .فقد طلب منى حوار ينشره فى الصحف المصرية الإلكترونية. إذا رغم خوفى وجدتُ أن
بعض الطاقات تفجرتْ عندى طاقات كتابية وصحفية. بل شعرت أننى مُفكر وكاتب حر وبمساعدة هذا الصديق إتصلت ببعض
الصحف مباشرة. رب صدفة خير من ألف ميعاد وإستهوتنى الكتابة وأصبحت إدمان ) وأظنكم قد فهمتم أن سيادة اللواء
سعيد حجازي لم يعد ضيف نحاوره وفقط . بل أصبح من كتاب الصحف المصرية .ويمكنكم متابعة إبداع قلمه والإستفادة من
عصارة فكره عبر متابعته من خلال مواقع الجرائد. التي يكتب فيها .وهو كان قد وعد بأنه سيكتب على نطاق واسع .
وبعدما إنتهينا من السؤوال الأول مررنا إلى الثاني وقلت فيه (وكذلك ما رأيكم في وسائل التواصل الإجتماعي …وهل
ستستمر نعمة على السلطة في كل مكان والمواطن في كل مكان أو أنها ستتحول إلى كوارث حربية أهلية قريبا .
وأريد أن أفهم ما رأيك في قانون الولايات المتحدة الذي ينص على إباحة بيع السلاح بترخيص للمواطنين)
والإجابة هي (وبالصدفة البحته كنت قبل نشر المقال في الصحف كنت أنشره فى فيسبوك وكنت أجد تشجيعا فانشره فى
الصحف وبالمناسبة أن مواقع التواصل الإجتماعي قد إنطلقت ولن يستطيع أن يوقفها أحد رضينا أم لن نرضى وهى كأى
شئ حسن إستخدامها فهو حسن أو ساء إستخدامها فهو سئ وأعتقد أنه لوخلصت النية عند الحُكام والملوك والرؤساء
أصحاب السلطات وعند المواطن كذلك لوخلصت النية كان نعمة وإن لم تخلص النية سوف يكون نقمة وفى الحاليين توجد
إستثناءات
وأعتقد أنه لن تصل إلى حروب أهليه أو كوارث من كثرة التفاعل بين الناس. وكذلك أخذ كثير من الناس الإحتياطات اللازمة
لمعرفتهم أن بعض مايكتب ليس له أساس من الصحة، ورغم ذلك أنا مع الجديد
وحيث إننى كنت أعمل فى مجال السلاح والذخيرة وتراخيصها فى مصر فإن أى تشديد في إستخراج رخص للسلاح .هو فى
صالح البلاد والمواطنين .وسواء كان ذلك فى مصر أو أمريكا .فإن غلطة واحدة للسلاح تقتل مظلومين وتقدم الحياة. لم تعد
تستدعي حمل السلاح لوجود التأمين الكافى للدولة فى كل المناطق)
وبعدما سمعت الإجابة سألته مجدداً (حسب رأيك لماذا فكك ترامب قانون ” أبوما كير” ورغم أنه الأن قانون ” ترامب كير” هل
تتوقع أن يرفع ترامب يده عن أفكار الدمقراطيين ويطلق صراحها قبل موعد الإنتخابات الأمريكية القادمة)
فقال سيادته (ترامب أعظم رئيس في العهد الحديث .أمريكا ثم أمريكا ثم أمريكا. رغم كرهي له كشخص أوباما كيير ترامب
كبير .لا أعتقد أن أحدهما مخطئ .الإثنين على صواب .حيث أن أمريكا دولة مؤسسات. ولكن السياسة شأنا آخر. وأعتقد أن
ترامب رغم كل ما فيه فهو على حق. فهو لاعب ممتاز .ولا أعتقد أنه سيترك للديمقراطيين أى فرصة فهو لاعب ماهر)
وللأمانة كانت هذه الإجابات كلها “صواب” ولمزيد من الصواب .إنتظرونا في أخر حلقات هذا الحوار يوم الجمعة القادمة . أما
سيادة اللواء فكما أشرنا يمكنكم متابعته يومياً .ككاتب في جرائد مصرية هي الشاهد ، حقيقة الأخبار ، الخبر . وجرائد أخرى
سيعلن عنها قريباً .
وقبل أن أنسى يمكنكم مشاركة سعيد حجازي مشاعره نحو الوالدين :
يقول ” المصري” وفى نهاية حواري أنتهز هذه الفرصة لادعو لأمى وأبي بالرحمة. والمسلمين أقسم بالله العظيم
أن أمى لم تحصل علي شهادة محو الأميه تعظيم سلام لها فقد كانت وكأنها حاصلة على دكتوراه فى التربية
أقسم بالله العظيم .إن أبى كان فقيراً وعلى تسعة أولاد يسعا .فبارك الله له ويسر له وجعل له من يسره متسعاً. فكان
منهم 3لواء 3مدير عام ودكتور ومهندس وأخت واحدة مربيه فاضلة. اللهم أرحم من مات وبارك الله في الأحياء منهم
والمسلمين يارب.

اترك رد

آخر الأخبار