حكاية وزير ظلموه طارق شوقي وزير التعليم
كتب محمد شعبان اللواتي وعلي صبري
الدكتور المثقف المدرب صاحب التاريخ التكنولوجي العالمي المعروف طارق جلال شوقي وزير التربية والتعليم وهو متزوج ولديه خبيرة الآثار المصرية نورا وخبير التسوق عمر بينما خبرت الدكتورطارق شوقي جعلت منه الأقدر عالميا في ظل وباء كورونا فنجح في السير بخطي ثابته في تعليم الأجيال يتابع كل صغيره وكبيره ويخرج بشخصه بما يحمل بداخله من سكينه وتواضع واضعا امكانياته العلمية والتربوية لشعب مصر واهالينا والطلاب من منطلق بداية مشواره تخرج من جامعة القاهرة وهو مواليد ١٩٥٧ وسرعان ما حصل علي الجائزة الأمريكية للتفوق البحثي عام ١٩٨٩وفي غضون ذلك قادً العديد من مشرعات علميه حول العالم وتقلد المواقع الهامة التثقيفية ضمنها مدير مكتب اليونسكو الاقليميً بالعالم العربي وطاف دول العالم ناشرا فكره في مجال تطبيقات تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات وفي ظل الظروف التي تمربهاًالبلاد في مصر بالمقارنه مع دول اخري فمصر الدولة المتفردة التي نجح فيها نظام المنصه وامتحانات الطلاب من المدارس دون فشل تحدي طارق شوقي كل الصعاب وأفاض بعلمه وعطائه علي الأبناء ويأتي الإصرار الأكبر إنعقاد إمتحانات الشهادات العامة في السابع من الشهر القادم بضوابط مناشدا أجهزة الدولة والبرلمان تطبيق سبل الوقاية والإجراءات للحماية من فيروس كورونا يقول الأستاذ شاكر ندا المدير العام بإدارة كوم حمادة التعليمية وأحد مديري الادارات التي شهدت التفوق والإنضباط حيث تشير المؤشرات بأن تلك الادارة ستكون في الترتيب الأول من حيث الأبحاث والامتحانات والتسجيل علي منصة الوزارة من منطلق فكر وخبرة ندا الذي احدثً ثورة فكرية وثقافية بتلك الادارة أيضا عمله علي حل كافة مشاكل المدارس التابعة له فهو صاحب قرار قوي الإرادة والعزيمة يده ناصعة وصفحاته سجل من البياض نجح في وأد الصرع ونجح في ترميم البيت من الداخل تغيرت معالم مبني ادارة تعليم كوم حمادة ومتابعته اليومية لكل ما يحاك بالعملية التعليمة بما فيها مسايرة الركب وعلي العهد يسير يقول ندا شهادتي مجروحة لكن أقول بأن لدينا وزير نجح في تخطي الصعاب مؤكدا بأن مصر هي الدولة المميزة حاليا عالميا في مجال التعليم حيث لم تتوقف العملية التعليمية بها بينما شكاوي الطلاب وقد إختفت صورة مشرقة لرجال فضلوالعمل وتحملو أنتقادات تغير معالم الصخور من أجل الوفاء والعهد الجديد