أخفقوا في محاججة د. سعد الدين الهلالي، فحاربوه بالأسلحة الرخيصة التي لا يملكون غيرها.
الرجلُ الفطنُ حاججهم بالعقل…. فتكتلوا عليه بما يملكون من كثرة عددية لا تعني أي شيء. ???
الرجلُ الورعُ حاججهم بالقرآن…. فحاربوه بالبطش والتشويه والألسن الطولى والعضلات المنفوخة. ?
الرجلُ العالم حاججهم بالقياس …. فيهيّجوا عليه البسطاء الذين لا يعرفون من أمر دينهم ولا تاريخ الفقه شيئًا. ?
سعد الدين الهلالي رجلٌ ذو عقل وعلم وفطنة وسط غابة من الأبواق الفارغة.
الإمام الأكبر د. أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف (الذي أنجب لنا العظماء فيما مضى)، أنت وحاشيتك تحمون الظلام في مصر وتكرّسونه، والتاريخُ سيذكر ذلك ولن يسامحكم،.ولن تسامحك مصرُ.
يجب عليك تسجيل الدخول لكتابة تعليق.