بعد نجاحه بهيلتون مركز التجارة العالمي أحمد صدقي مدير عام هيلتون كورنيش الإسكندرية

 

اسحق فرنسيس

يتألق في موسم الصيف فندق هيلتون الكورنيش بالإسكندرية أحد فروع هيلتون العالمية بقيادة جديدة شابة تميزت

بخبراتها المميزة في مجال الفندقة لسنوات عديدة في عدة مرافئ سياحية بمدن مصر السياحية أحمد صدقي مدير

هيلتون الكورنيش بالإسكندرية كان يشغل إدارة هيلتون مركز التجارة العالمي في مرحلة إنتقالية جددت دماء الفندق

بما تميز به من عقد مؤتمرات و إقامة سلسلة إحتفالات برعايته لتكريم النخبة في مصر من نجوم السياسة و الإعلام والفن

و الرياضة و نجوم المجتمع و الشخصيات البارزة في عدة مجالات مختلفة بدأ ” صدقي ” مشواره في مجال

الفندقة بقسم المكاتب الأمامية بهيلتون النيل ثم مديرا للعمليات بفندق الغردقة ريزورت و ذلك لخبراته المبكرة في التطوير

و التنوع لإكساب كل منظومة عمل بها شكلا جاذبا للسياحة فأدي إلي إنتقاله من نجاح إلي درجات أعلي سجلت إسمه

بين أقرانه بحروف مضيئة يشار إليه كأحد

العاملين الموهوبين في إضفاء الجديد بأفكار سلسلة دون تعقيدات و تضافر كامل من الجميع لخروج كل أفكاره إلي النور مما حقق نجاحا لافتا

للأنظار نحو رؤيته المتطورة في كل المواقع التي شغلها في فترات وجيزة بين المنظومة و الأخري . و بموجبها حصل علي العديد من شهادات

التقدير و التميز في فترات متقاربة لينتقل كمدير للعمليات بهيلتون جرين بلازا و يحقق نجاحا أكبر مكتسبا تقدير رؤسائه و محبة و إحترام زملائه و

إحاطته بالتقدير المعنوي بعد تألقه في إقامه إحتفاليات علي هامش الفندق سرعان ما إنتقل بها علي نطاق أوسع بعد تعيينه مديرا لهيلتون مركز

التجارة العالمي في تألق غير مسبوق بعد أن جذب إليه نجوم مصر في شتي المجالات و خيرة رجالها في عدة إحتفالات لقت صدي واسع في فترة

زمنية قصيرة و أصبح لهيلتون مركز التجارة بريقا بعد توافد السياح من الأقطار العربية عليه و بعد إهتمام الإعلام المرئي و المسموع و المقروء

لتغطية إحتفالياته ليحقق ” صدقي” طفرة في وضع إسم منظومته التي أدارها بإقتدار إلي النظر إليه كأحد الجادين في تطوير الفندقة ليبدأ رحلته

بهيلتون الكورنيش في إضفاء نظم التطوير السلسة بجهود القائمين عليه بقيادته المشهود له و لها بالتألق و التميز و النجاح.. و يعد أحمد صدقي

من أحد النجوم الشابة في الفندقة و السياحة بموجب الخبرات التي إكتسبها من الخارج بعد زيارته لكثير من دول العالم للإستزادة بالخبرة العالمية

في الفندقة .. و حصوله علي عدة تكريمات و شهادات التقدير كان الدافع الأول لحماس شباب الفندقة للتجويد و إعتباره نموذجا ناجحا و متألقا في

سن صغيرة بما يحتاجه سوق العمل يتوافق ما تنتوي الدولة العمل به في كل مؤسساتها بالإستفادة بالخبرات الشابة الجادة و الدفع بها للأمام

دون إقصاء للخبراء كلا في مجاله مما يحقق توازنا بين الأجيال .