النعم يزيدها الحمد ويمحيها الجحود
كتب/ وليد نجا
نعم أن النعم من الله وهي لاتحصي وخير النعم بعد العباده وتقوي الله هيه نعم الرضا وعدم نكران الجميل فالجحود من شيم الرويبضه في السنوات الخداعات ولذا نحمد الله ونسجد له شاكريين في السراء والضراء فالطعنه من الممكن أن تأتي من صديق والدواء يأتيك دائما ممن يكرهك والغني والفقر ليس من علامات الرضا فالرضا يأتي من قناعتك أن الملك لله وأن تكون عبدا لله ولست عبدا للناس وإذا عرفت حقيقه الدنيا زهدت الناس فيكفيك رضا الله وحب من تصاحبه لله وتتعامل معه مخلصا ولا تنتظر منا شكرا ولا جحودا ولذا وجب علينا أن نحيط جميع المحبيين والمؤمنيين بفكره العطاء والصفاء النفسي بذلك الرجاء يهيب المفكر والباحث وليد نجا بعدم ذكر اسمه في اي انشطه غير البحث العلمي والعلاقه بينيه وبين الجميع في حدود التعامل الطبيعي لله فقط دون مصالح شخصيه وكل من يساهم في العطاء النفسي أو يستخدم شعار مبادره معا نستطيع من مجاله تخصصه العلمي مع أحترامه للقانون والدستور فالعطاء والصفاء النفسي ليس له مجلس تأسيسي أو مجموعه تحتكره وليس بحاجه للمشاوره هو نابع من الضمير والتقاليد المصريه ومن يتواصل معي أو يذكر أسمي يكون بفعل علي الأرض وذلك يحتاج لسنوات وشهور وليس علي الأعلام ودعوتي للجميع بالعمل وحسن الخلق وتقوي الله وجميع الحلقات التلفزيونيه كنت صاحب الدعوه لأصحابها في حدود مجال تخصصهم ولم يكن هناك حوار حول طبيعه الحلقه فكل تكلم من تجربته وذلك لتفعيل مبدأ العمل الجماعي وكونها تجربه بحثيه فكان لابد من التعامل مع النخبه في حدود دائره علاقاتي وطبقا لمدي أدراكي لما يبدوه من وطنيه وتصالح مع النفس فالفكره العامه واضحه للجميع دعوه فكريه تنوريه للحفاظ علي الهويه الوطنيه المصريه ضد الغزو الثقافي للعولمه من توصيات دراستي البحثيه في العلاقت الدوليه وليس للفكره كيان ولا أعضاء ولا مجموعه تأسيسه ومن يرد أن يفعل ذلك فليتفضل علي مسئوليته الشخصيه طبقا للقانون فسوف أكون فخورا بنجاح بحثي العلمي فعمل الخير لايحتاج للمشوره فلذا وجب علي الجميع تفعيل مبدأ العطاء والصفاء النفسي وأعطاء الحقوق لأصحابها كما نطالب بحقوقنا وواجباتنا نعطي الأخريين حقوقهم ونشكر د مختار القاضي علي جهوده وكل مايقوم به هو نتاج تجربته الشخصيه وما يقوله في البرامج من خبرته في مجال العمل المجتمعي الذي لا درايه لنا به وهو رجل خير من تعامله معي ونثمن مجهوده لله ولسنا مشاركيين من أي منظور مع أحد ولا نحمل كارنيهات عضويه لأي جهه وذلك احتراما لحياديه البحث العلمي وعدم أقحام العلم فالسياسه وذلك من باب أعطاء الحقوق لأصحابها وكذلك الأعلاميه القديره داليا محسن التي أراها نموذجا للمرآه المصريه الأصيله في حب الوطن ود أحمد خطاب أحد النخبه في مجال الموارد البشريه وغيرهم كثر من الشخصيات المتخصصه سواء في الصحافه أو الأعلام فتعاملي معهم من تجاربي الشخصيه معهم دون الدخول في حياتهم الشخصيه وأشكر د جمال أبواسماعيل لتعاونه العلمي معي في دراستي البحثيه بإمدادي ببعض المراجع التي هي في خارج نطاق البحث وكونه كان مطلعا معي علي بداياته بحكم علاقتنا العلميه معه فما أعطاء لي من مراجع علميه في مجال العلاقات الدوليه هي لتوسعه أدراكي ويحتاج لتجميعها الكثير من الجهد والتخصص فشكرا لسيادته وتفعيلا منه لمبدأ العطاء المتبادل وتلك شيم الرجال ونشكررجال الطبعه الأولي والصحفي اللامع رضا بدير لتفعيله وعمله علي الأرض كمجهود شخصي يحسب له تفعيلا لمبدأ العطاء والصفاء النفسي وجميع من أتعامل معهم طبقا لمايظهروه من حب للوطن والدوله المصريه قياده وشعبا وجيشا والعطاء والصفاء النفسي هو ماجعلني أتعامل معهم دون أي مصالح شخصيه غير حب الوطن وكوني فخورا بهم لما يبدوه لي من وطنيه ونكران للذات ونرجو من الجميع في العمل العام أحترام القواعد المهنيه والقوانيين المنظمه للعمل كون ذلك مجال تخصصهم وليس مجالنا حفظكم الله جميعا وبالعمل والتجرد وأعطاء الحقوق للأخريين قبل مطالبتنا بحقوقننا وللجميع وانا منهم أقول أتقوا الله يجعل لنا جميعا مخرجا من أبطال الرويبضه معسولي الكلام قليلي الفعل وكلامي ذلك شكرا لهم ومن الباب أعطاء النجاح لكل من شارك فيه وشكر خاص لمعالي السفير محمد عبد الغفار لجهوده الوطنيه كونه نموذجا للعطاء والصفاء النفسي وتجرده ونذكره بوعد سيادته بتفعيل فكره معا نستطيع دوله ومجتمع مدني للإرتقاء بجوده الحياه دعوه للعطاء والصفاء النفسي عبرمفوضيه بان أفريكا موفيت العالميه لدي دول شمال أفريقيا والعالم العربي .