كلمه تعودنا عليها.قديما عندما كانت الكلمه هي لسان الحقيقه وكان القلم له
قداستة التي ذكرت في القرآن الكريم
وعندما ظهرت في المجتمع بعض الأخلاقيات التي لم نسمع عنها من قبل يصاحبها بعض السلوكيات.التي لم نتعود عليها وتلازم القلم مع المرئي الذي انتشر بطريقه عشوائيه وتناسب ذلك مع سلوكيات غريبه.أصبح كلامن هب ودب مثقفا.بطريقته.دون وعي او هدف. وذلك يخدم أعداء الوطن الذين انتشروداخاليا وخارجيا اتمني في ظل هذه الظروف عودة قدسية القلم وبعده عن اليد المرتعشه وصدق حروفه والعرض الأمين
يجب عليك تسجيل الدخول لكتابة تعليق.