انتشرت الخصومات الثأرية بقرية الزاوية مركز ومدينة أسيوط والاسلاحة
الغير مرخصة مع العائلات استعدادا لمواجهة التحديات بين أصحاب
الخصومات الثأرية كلا منهم يريد إستعراض القوة في غياب الأجهزة
الأمنية ودور رجال المصالحات و بيت العائلة وغيرهم من المؤسسات والكيانات المسؤلة عن إنهاء الخصومات الثأرية بأسيوط.
تعد قرية الزاوية مركز ومدينة أسيوط من القري الموضوع عليها الخط الاحمر اي القري المخطرة امنيآ لوجود نسبة كبيرة من
الخصومات وقد تكون بين أغلب العائلات ، بخلاف تجارة السلاح والمخدرات وبعض الأمور السلوكية المخالفة للقانون ورغم ذلك
لا نعرف سبب التقاعس الأمني في القضاء علي البؤر الإجرامية والضغوط الأمنية لمحاولة إنهاء الخصومات والحد من المخالفات،
هذه القرية ليس بها نقطة شرطة رغم 70 من القضايا بمركز أسيوط من تلك القرية لماذا لا تبت الحكومة المصرية في إنشاء وإقامة نقطة شرطة بها علي النطاق الحديث لمنع الاعتداء على البعض وتوفير الأمن والأمان والقضاء علي طوائف الإجرام المختلفة ، حيث توفر الارض وبها الرفع المساحي وجميع الموافقات.
كما نطالب لجان المصالحات وبيت العائلة ونائب البرلمان ابن هذه القرية وغيرهم ترك المصالح الشخصية والمجاملات والسعي لإنهاء خصومة واحدة بالقرية لإثبات الوجود من أجل الصلح والصلاح.
ومن هنا وعبر الإعلام الحر نتسأل عن دور الأزهر والأوقاف والكنيسة من هذه القضية التي تهز عرش الرحمن حين قتل الأبرياء اين انتم يا رجال الدين والسماحة لابد من المشاركة بين الأهالي والحكومة والأجهزة الأمنية بمختلف قياداتها لوضع الخطط التي تهدى للخير وتتصدى لأصحاب المصالح الشخصية ومن يريد عدم الأمن والاستقرار للوطن.
يجب عليك تسجيل الدخول لكتابة تعليق.