الحب من أجمل نعم الحياة
إيمان العادلى
الحب الصادق هو نعمة من نعم الله علينا فلا يمكننا أن نعيش بين البشر دون أن نشعر بهم ونبادلهم بعض المشاعر التي تقودنا إلى التراحم والتعاون والتعايش فالحب الصادق عبارة عن مشاعر وأحاسيس يشعر بها أحدهم اتجاه الآخرين ممّا يدفعه للتعامل معهم باحترام وتقدير خوفاً منه على فقدانهم دون أي مصالح ماديّة أو شخصيّة وأيضآ فالحُبّ هو شعور بالإنجذاب والإعجاب نحو شخص ما أو شيء ما وقد يُنظر للحبّ على أنّه كيمياء متبادلة بين أثنين ومن المعروف أنّ الجسم يفرز هرمون الأوكسيتوسين المعروف بهرمون المحبّين أثناء اللقاء بينهم فالحب الحقيقيّّ هو الشعور بالأرتياح والأنجذاب لشخصٍ ما ويترتّب على هذا الشعور الجميل كثيرٌ من المشاعر المتناقضة منها الفرح والحزن والشوق والبكاء والغضب والابتسامة والأمل.
وهوَ شعورٌ وجدانيٌ كبيرٌ فيعتبرُ من ضمنِ الأمورِ المهمةِ في الحياةِ ولا يمكن للإنسانِ الأستغناءُ عن هذهِ العاطفةِ المهمةِ للتوازنِ النّفسي الذي يعملُ على التّخلصِ من الضّياعِ أو الأكتئابِ والقلقِ المستمرِ في الكثيرِ من الأوقات فالحب يأتى فى أهميته للأنسان ولحالته النفسية قبل الطعام والشراب
فما أجمل أن نشعر بالحب فى وقت لم نتوقع أن نحتاج فية إلى هذا الشعور الجميل الذى يغمرك بسعادة لا توصف وما اجمل ان تشعر بة فى وقت انت تحتاج فية الى نفس الشعور ودون ان تدرى تجد نفسك واقعا تحت رحمتة
ولكن ماذا نشعر عندما نحب ؟
هل هو الأحساس الذى لانعرف من أين بدأ وإلى أين ينتهى؟
هل هو أحساس وميل شديد بالعطاء إلى من تحب ؟
أنه إحساس وشعور نفسي ووجداني يَلجُ القلب تجاه المحبوب بحماسة وعاطفة كبيرتين من منا من لم يشعر بالحب يوم؟ من منا لم يرى بصمات الحب على وجه من يحب؟ من ومن…ومن…؟ أسئلة لا يجيب عنها إلا من عرف الحب
أسئلة لا يعرفها إلا من شاهد علامات الحب الحقيقي أمامه على وجه حبيبه
لأن الحب قصة لا تحكى ولكن تُعَاش فالحب مسؤولية سيسأل عنها يوما ما أمام خالقنا
الحب هو الذي يُحدّد ما سيشعر به القلب في كلّ لحظةٍ من اللحظات من هذه المشاعر المذكورة ويحددّ ما إذا كانت حياة الشّخص الذي أصابه سهم الحبّ مليئة بالورود وألوان العشق الزاهية أم ستكون كئيبة تسودها ألوان الحداد القاتل للروح والنفس وليس للقرار مكانٍ في هذا المجال لأنّه شعور يدخل القلب بلا أستئذان.
الحب الحقيقي هي مشاعر لا ينكرها لا عِلمٌ ولا عقل بل حتى الدين أثبت أن للحب وزن في الحياة البشرية بقول الرسول الله صلَّى الله عليه وسلم (ما رأيت للمتحابين خيرآ من النكاح) لكن الطرفين يجب أن يعلموا أن الحب الحقيقي كالسفينة يجب أن يصلوا بها لبر النجاة ألا وهو الزواج والصدّق في الحبّ أهم من الحب نفسه يكون الصدق بأن تستمرّ العلاقة في الحب لا ينتهي الحبّ بل يبدأ بالزّواج ويسود الحب المودة والرحمة والأمان
هناك العديد من الصفات التي تدلّ علي الحب الحقيقى نذكر هنا بعضاً منها:
الحب هو الثّقة وليس عدم الأمان دع الثّقة تكون في المقدّمة حتى يكون الحب أجمل يكون الحبّ أعمق عند الشعور أيضآ بالأهتمام والأحترام المتبادل أمرٌ لا بُدّ من التنويه به وعدم تجاهله فهو ما يعطي الحب قيمته وتقديره من الطرف الآخر ولا مانع من الإطمئنان على من تحب عند طول الغياب فإنّ التجاهل عدو الحبّ وكلٌّ من الطرفين يحتاج الأهتمام وهنا تقدّر كمية الحبّ من طرف لآخر والغيرة في الحب يجب أن تكون متوسطة فلا تكون بشكلٍ خانقٍ للحبيب ولا تكون بشكلٍ معدومٍ تُسبّب القلق والتوتّر بأنّ هذا الحبّ صادقٌ أو للتسلية فقط والهدايا والمفاجآت من الأمور الجميلة للتعبير عن الحب فلا ننتظر مناسبةً للإهداء بل يكون الإهداء في حال الشوق والمقابلة بعد فراقٍ طويلٍ أو تعبيرٍ عن الإعجاب المتزايد بمرور الأيام الكلام الجميل والغزل والتعبير عن الحب حتى لو بكلمات بسيطة ورقيقة
وأخيرآ فالحب هو نعمة من نعم الله علينا فبدونه لا نستطيع العيش بين البشر وبدون الحب لا توجد مشاعر ومودة ورحمة
هل هو الأحساس الذى لانعرف من أين بدأ وإلى أين ينتهى؟
هل هو أحساس وميل شديد بالعطاء إلى من تحب ؟
أنه إحساس وشعور نفسي ووجداني يَلجُ القلب تجاه المحبوب بحماسة وعاطفة كبيرتين من منا من لم يشعر بالحب يوم؟ من منا لم يرى بصمات الحب على وجه من يحب؟ من ومن…ومن…؟ أسئلة لا يجيب عنها إلا من عرف الحب
أسئلة لا يعرفها إلا من شاهد علامات الحب الحقيقي أمامه على وجه حبيبه
لأن الحب قصة لا تحكى ولكن تُعَاش فالحب مسؤولية سيسأل عنها يوما ما أمام خالقنا
الحب هو الذي يُحدّد ما سيشعر به القلب في كلّ لحظةٍ من اللحظات من هذه المشاعر المذكورة ويحددّ ما إذا كانت حياة الشّخص الذي أصابه سهم الحبّ مليئة بالورود وألوان العشق الزاهية أم ستكون كئيبة تسودها ألوان الحداد القاتل للروح والنفس وليس للقرار مكانٍ في هذا المجال لأنّه شعور يدخل القلب بلا أستئذان.
الحب الحقيقي هي مشاعر لا ينكرها لا عِلمٌ ولا عقل بل حتى الدين أثبت أن للحب وزن في الحياة البشرية بقول الرسول الله صلَّى الله عليه وسلم (ما رأيت للمتحابين خيرآ من النكاح) لكن الطرفين يجب أن يعلموا أن الحب الحقيقي كالسفينة يجب أن يصلوا بها لبر النجاة ألا وهو الزواج والصدّق في الحبّ أهم من الحب نفسه يكون الصدق بأن تستمرّ العلاقة في الحب لا ينتهي الحبّ بل يبدأ بالزّواج ويسود الحب المودة والرحمة والأمان
هناك العديد من الصفات التي تدلّ علي الحب الحقيقى نذكر هنا بعضاً منها:
الحب هو الثّقة وليس عدم الأمان دع الثّقة تكون في المقدّمة حتى يكون الحب أجمل يكون الحبّ أعمق عند الشعور أيضآ بالأهتمام والأحترام المتبادل أمرٌ لا بُدّ من التنويه به وعدم تجاهله فهو ما يعطي الحب قيمته وتقديره من الطرف الآخر ولا مانع من الإطمئنان على من تحب عند طول الغياب فإنّ التجاهل عدو الحبّ وكلٌّ من الطرفين يحتاج الأهتمام وهنا تقدّر كمية الحبّ من طرف لآخر والغيرة في الحب يجب أن تكون متوسطة فلا تكون بشكلٍ خانقٍ للحبيب ولا تكون بشكلٍ معدومٍ تُسبّب القلق والتوتّر بأنّ هذا الحبّ صادقٌ أو للتسلية فقط والهدايا والمفاجآت من الأمور الجميلة للتعبير عن الحب فلا ننتظر مناسبةً للإهداء بل يكون الإهداء في حال الشوق والمقابلة بعد فراقٍ طويلٍ أو تعبيرٍ عن الإعجاب المتزايد بمرور الأيام الكلام الجميل والغزل والتعبير عن الحب حتى لو بكلمات بسيطة ورقيقة
وأخيرآ فالحب هو نعمة من نعم الله علينا فبدونه لا نستطيع العيش بين البشر وبدون الحب لا توجد مشاعر ومودة ورحمة
يجب عليك تسجيل الدخول لكتابة تعليق.