ويجد زوجته أما نائمة واما تشاهد التلفاز او الطامة الكبرى التى نعاصرها الان وهى الانتر نت ومواقع التواصل الاجتماعى
وربما تكون قد أدت واجباتها المنزلية على أكمل وجه وحينما يقول الزوج لزوجته اريد الطعام ترد عليه بطريقة شغفيه استنى
خمس دقائق حتى أرى اخر المشهد أنها نهاية الحلقات ويتعصب الزوج لهذه الاهانه أنها
لاتطيعه ويتكرر المشهد مرارا وتكرارا وكل يوم بطريقة خلاف شكل
فإذا على الزوجه الطاعه لزوجها . فالزوجه امرها الله أن تطيع زوجها كما تتمنى أن يطيعها أبنائها .
الزوجه الثانية وهى العاملة شاء القدر أن تتزوج من عاملة فتاتى الخلافات بهذه الطريقه حينما يامرها زوجها
بشيئ تقول له انا انفق على البيت مثلك فلابد من أن نتعاون
ونتقاسم عمل المنزل يوما لك يوما لى فتنتج عنها الخلافات السريعه للمقارنة بالرجل وتصبح الحياه مستحيلة بينهم .
اذا لقد أوضحنا الخلافات التى تؤدى إلى الطلاق تعالوا معنا نجرب طريقة أخرى لحل الموقف وتتجنب الطلاق
الزوجه الأولى وهى ربة المنزل حينما ياتى زوجها من الخارج تاتى إليه مسرعة وهى مبتسمة وتعانقه وتحمد الله على سلامته وتترك كل شيئ وتتفرغ له هل هذه
الطريقة تؤدى إلى الطلاق بالطبع لا وتقوم بمواساته اذا داق به الحال ولا يجد عمل وتقول له أن فرج الله قريب والضحكة تلازم وجهها .
أما الزوجه الثانيه وهى العاملة فلا ينسيها عملها حقوق زوجها ولا تحاسبه ولا تنهره وتحسسه بأنها تعمل من أجل حبها فى العمل وليس من أجل الإنفاق على المنزل
والأولاد
فالمرأة العاملة ينقصها الكثير من حقوق زوجها عليها فارجوا الانتباه لان وراء الطلاق تشريد وتفكك أسرى كامل انتبهوا جيدا طلقتان والثالثة تحرم عليك ولاتعود حتى تنكح
غيرك
.
أن ما شدنى إلى أن أكتب هذا المقال الا ما اراه بعينى كثرة الطلاق وتشريد الأبناء وتفكك الأسرة واب يحرم من أبناءه وام تحرم من وليدها عزرا أيها الآباء والأمهات أنتما
يجب عليك تسجيل الدخول لكتابة تعليق.