منظمة الحق : توسع صلاحياتنا يُحبط سعي المنظمات الأجنبية لإثارة القلاقل بواسطة admins 0 شارك قال ” نبيل أبوالياسين ” رئيس منظمة الحق لحقوق الإنسان ، في تصرح صحفي صادر عنه اليوم «الخميس » ، حصولنا على صلاحيات ، وتعاون أجهزة الدولة بشكل جادي ، وراقي يُعطينا مصدقيه لدى المجتمع الداخلي ، والخارجي ، ويحبط سعي المنظمات الأجنبية لإثارة القلاقل التي تهدف لإسقاط الدولة . إنتقد ” أبوالياسين ” تجاهل أجهزة الدولة المصرية ، والدول العربية والقائمين على إدارة شئون البلاد التقارير المشبوهة التى تُصدر من المنظمات الحقوقية الأجنبية بين الحين والآخر ، وتهاجم الدولة المصرية ، والعربية أيضاً بأسم حقوق الإنسان، واصفاً إياها بالمنظمات التى تسعى لإثارة القلاقل داخل مصر ، والدول العربية أيضاً . وأضاف ؛ ينقصنا صلاحيات من الدولة المصرية ، وتعاون أجهزة الدولة ، ونحنُ قادرين على الدفاع عن الدولة المصرية ، والدول العربية أيضاً ضد ما أسماه بالهجمة الشرشة من المنظمات الأجنبية على مصر ، والدول العربية . وتابع ؛ منظمة هيومان رايتس وتش منظمة تخدم أهداف الصهاينة بوسائل متعددة ، ويعمل بها علماء في علم النفس على درجة عالية من الكفاءة وإعلاميين ، ومراكز دراسات تستهدف تحريض الشباب على أوطاننا لإثارة القلاقل، وتحرضهم على أنظمة الدول ، و إن لم نُدرك هذا الآمر بشكل جادي وإهتمام بالغ قد يؤدي لسقوط الدولة ، لان هذه المنظمة وغيرها من المنظمات الأحنبية توظف فى خدمة الصهاينة ومن يرعاهم مثل الدول الغربية ، وأمريكا ، وعليه فان على الدولة المصرية ، والدول العربية أيضاً أن تعرف وتهتم بعمل المنظمات المصرية الوطنية ، والعربية ، ولا تعترف بتلكُما المنظمات «الأجنبية» ولا تعمل لهم أي حساب، لانهم يسعون لهدم أنظمة الدولة المصرية ، والأنظمة العربية ، وإسقاطها ، وإشغال الشعوب وخاصة أذرعتهم الداخلية التي تم زرعها داخل البلاد ويستغلون عدم وعي الشباب فى خلق بلبلة لديهم، ولا ننسى أن أمريكا وغيرها من هي التى أنشأت الاٍرهاب داعش وغيرها ، وبريطانيا هي التى أسست الجماعات ، ويشجعونهم على قتل الأبرياء وإستباحت الأوطان وتدميرها فكيف ينشئون منظمات حقوق الانسان، وكيف لمن يحرض على القتل أن يتحدث عن حقوق الانسان . وختم ” أبوالياسين ” أين حقوق الانسان للشعب اليباني الذين قتلت منهم أمريكا الألاف من الأبرياء، وأين حقوق ضحايا الفيتناميين الذين قتلت منهم أمريكا الألاف أيضاً ، وأين حقوق الشعب العراقي الذي تم قتل أكثر من 900 الف طفل على يد القوات الأمريكية بدم بارد ، كيف يتجرأ المجرم ويده الملطخة بدماء الأبرياء أن يشجع منظمات تخريبية تحت أسم تُدافع عن حقوق الإنسان ، وكيف يصدق العالم أن دولة الظلم منبع الشر فى العالم تعرف حقوق الانسان ، وكل هذا تحت مرآة ومسمع الأمم المتحدة التي تُسيطر عليها أمريكا وهي التى توجهُ لخدمة أجنداتها ،وإختلاق الإشاعات ، والأكاذيب ضد الدول التى لا تسير على هواها ، والكل يعلم بأن أمريكا وسيلة آمن الصهاينة تساندها ، وتقف معها وتدافع عنها وتساعدها فى تنفيذ خططها الشيطانية ، والتخريبية . شارك هذا الموضوع:تدوينةTweetTelegramWhatsAppطباعةالبريد الإلكترونيمشاركة على Tumblrمعجب بهذه:إعجاب تحميل... مرتبط مقالات 0 شارك FacebookTwitterWhatsAppالبريد الإلكترونيLinkedinTelegramطباعة