هرسالة ماجستير بمعهد البحوث والدراسات العربية تناقش اثر الحروب اللامتماثلة علي الجغرافيا السياسية  " ياسر القرقاوي " يتولي رئاسة مجلس الإدارة الجديد لمسرح دبي الوطني جريمة هزت شبرا الخيمة الاحتلال الإسرائيلي، اليوم، استهدافه للمناطق الجنوبية من لبنان، عبر شن غارتين على بلدتي المنصوري وعي... المستشار محمد الحمصاني المتحدث باسم رئاسة مجلس الوزراء، إن الحكومة تلجأ لتخفيف أحمال الكهرباء لتحافظ... المستشار محمد الحمصاني المتحدث باسم رئاسة مجلس الوزراء، إن الدولة تواجه العديد من التحديات الاقتصادي... المستشار محمد الحمصاني المتحدث باسم رئاسة مجلس الوزراء، إن حقل غاز يمكن أن يكون له مستوى معين من الإ... الدكتور علاء عز، الأمين العام لاتحاد الغرف التجارية، إن متوسط الانخفاض الحالي في الأسعار بلغ 22.5% ف... الدكتور حمدي موافي، رئيس المشروع القومي لتطوير إنتاجية الأرز، إن مصر حققت أعلى إنتاجية في وحدة مساحة... الإعلامي مصطفى بكري، أن بعض المواطنين يتساءلون: "أين يذهب الدعم؟
العاصمة

يا عٌلماء العالم اتحدوا

0

 

كتبت / ريم ناصر

من المحتوم والمٌسلم به أن نهضة الأمم ورفعتها لا تتحقق إلا

بازدهار {العلم} فيها لأنه سلاحها الفتاك وسر تقدمها ونمائها # الأحتباس الحراري {الاحترار العالمي} ظاهرة كونية عالمية

ألقت بظلال تأثيرها على القاصي والداني من كل دول العالم

حتى أن البشرية جمعاء أصبحت تشعر بها بلا استثناء,

والمتهم الأول فيها بلا جدال هو {الأنسان} بما كسبت يداه

من أفعال ترتقي لمرتبة الجرائم في حق نفسه وفي حق

الأنسانية , سواء كان بقصد أو بدون .
فالحضارة والتقدم التكنولوجي برغم فوائدهما العديدة إلا أن لهما

أضراراَ جمة , ومنها مسار حديثنا اليوم إلا وهو{ثٌقب الأوزون} ويٌعد استنزاف هذه الطبقة عاملاَ مباشراَ في أحداث ظاهرة

{الأحتباس الحراري}

فالغازات المنبعثة من بعض الصناعات ,وهي أحدى المسببات
وليس الكٌل وخاصة مركبات {الكلورو فلور كربون} تتفاعل مع طبقة {الأوزون} مسببة ثقوباَ بها ,فتٌدخٌل الغازات الضارة إلى

الأرض عبر هذه الثقوب , مما يؤدي لأحتباسها , والتسبب في

أرتفاع درجات الحرارة والرطوبة بقسوة المؤدية لأحساسنا بالأختناق والتي تسببت في حالات وفاة عديدة في بعض الدول.
## الخطر مٌحدق لا محالة والخندق واحد ,بغض النظر عن

{الدين} العرق- الجنس- اللون , فلا بد من تبني (مجلس

الأمن الدولي) فكرة التصدي للحرب البيئية والطبيعية التي

نحن بصددها , كما يقوم بالتحكيم وفض المنازعات بين

الدول وبعضها البعض في بعض القضايا لأنه المنوط بذلك ,لأنها قضية {أمن

قومي عالمي} تمس الأمن والسلم الأجتماعي وبشكل أدق قضية (حياة أو موت) فيقوم بتشكيل أتحاد عالمي من العلماء النوابغ من مختلف الدول , وفي مختلف التخصصات البيئية وعلوم الفضاء,ينتج عنه {كونسلتو}

علمي يتبناه المجلس ويقوم بتوفير الدعم اللوجيستي له لمعالجة هذه الظاهرة والقضاء عليها باستخدام {الهندسة المٌناخية} في معالجة الغازات الدفيئة , للتقليل من سٌميتها وتحويلها لطاقة طبيعية نظيفة آمنة , ووجود حل عاجل لرتق {ثٌقٌب الأوزون}

الذي يزداد اتساعاَ يوماَ بعد يوم , وصدور قوانين عالمية ,تٌجرم أنبعاث الغازات السامة من المصانع , وقيام الأمن الصناعي بأجبار أصحاب المصانع والقائمين عليها سواء كانوا حكومات أو أشخاص بوضع فلاتر على مصاف المصانع ومداخنها لتنقيتها من المواد الضارة , والاعتماد بشكل فوري وفعال على {الطاقة النظيفة المتجددة} مثل :- المياه – الرياح – الكهرباء

الطاقة الشمسية- وتقليل الاعتماد على المواد البترولية لأبعد مدى , وزيادة المزروعات من الغابات الشجرية بكل الدول ألزاماَ بعدما جار عليها الأنسان في استخداماته ولما لها من أثر أيجابي في تقليل مخاطر هذه الظاهرة.

## وخير الكلام ما قل ودل :- عندما نعيش لذواتنا فحسب , تبدو لنا الحياة

قصيرة ضئيلة , تبدأ من حيث بدأنا نعي , وتنتهي بانتهاء

عمرنا المحدود , أما عندما نعيش لغيرنا , أي عندما نعيش

{لفكرة} فأن الحياة تبدو طويلة وعميقة , تبدأ من حيث بدأت

الأنسانية , وتمتد دوماَ بعد مفارقتنا لوجه هذه الأرض .

*اللهم بلغت , اللهٌم فاشهد *

اكتشاف المزيد من بوابة العاصمة

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading