العاصمة

وزير الأوقاف أسامة الأزهري بعد زيارة الإمام الطيب

إيمى عاطف

0

 

سعيت إلى أستاذنا فضيلة الإمام الأكبر بكامل الحب والإجلال

والاحترام اللائق بمقامه الرفيع

كان فضيلة الإمام -كما هو شأنه دائما- كريما، محتفيا، متفضلا

بكل الود والإكرام، وهذا دائما شأن الأستاذ الكريم مع أبنائه

وتلامذته، رحب بي ترحيبا أثلج قلبي.

قال لي تلك الكلمات التي حفرت في قلبي: “أنت ابن الأزهر،

وهذا بيتك، وأنا أرحب بك دائما”

وقلت لفضيلته: نحن جميعا نصطف صفا واحدا خلف بيتنا

الكبير الجامع لنا الأزهر الشريف

جاء الوقت الذي ننطلق فيه جميعا، بروح واحدة، تحت راية

أزهرنا الشريف لنضع يدنا في يد الكنيسة المصرية الوطنية

الكبيرة، وفي يد جميع مؤسسات وطننا العظيم، حتى ننهض

بوطننا، ونحميه ونصونه

اترك رد

آخر الأخبار