العاصمة

قرأت لك جوا وبرا وبحرا فى كل مكان

0

 

كتب.. عادل شلبى

من حين لأخر أقرأ كتاباتى , وكتابات قادتنا العظام المخلصين فى حب الأوطان أجد نفسى أثناء القراءة لهم , ولنفسى تعلوا فى سماء المجد مجد مصرنا وأجد أن مصرنا أم الحضارة عائدة بقوة , الى هذا العالم تقدم ونهضة حقيقية لكل دول العالم من حولنا التاريخ يثبت ذلك , وكل ما تعلمه العالم من حضارتنا الانسانية القديمة والحديثة على حد سواء مع اكتفائهم منها بالجانب المادى دون الروحى الذى يجددها ويحفذها الى كل تقدم انسانى وبشرى حقيقى .

نعم نحن المعلمون لكل العالم من حولنا وأكتوبر المجيد خير شاهد على كل ما نقول و فعلا وصدقا , من يملك المعلومة يملك كل المقدمات ويتحكم فى نتائجها وخير أجناد الأرض فى كل واد يزرعون الخير ويحصدون كل خير بالزود عن كل الوطن ضد المختلين عقليا وضد كل عملاء الشيطان فى هدم الأوطان التنمية الشاملة فى كل مدن ومحافظات وقرى مصرنا تقام على قدم وساق واستقرار كل الوطن شرقا وغربا على عاتقهم وانهم لمنصورون بنصر الله المؤزر لهم ضد هؤلاء المتأسلمين ومن والاهم من الفرنجة عباد الشيطان واليوم النصر حليفنا بفضل الله سبحانه وتعالى ثم بفضل هؤلاء الذين أمنوا وبصدق وحب ووفاء للوطن نعم الاتحاد العربى قادم وبقوة على كل أعداء الوطن فى كل مكان شرقا وغربا وجنوبا وشمالا نحن قادمون بفضل الله ومازال العطاء مستمرا ومازالت المشاريع العملاقة فى مصرنا برا وبحرا وجوا ومازال خير أجناد الأرض فى كل وادى يزرعون كل خير فى كل مكان من مصرنا نعم فى كل محافظات مصر وفى كل مدنها تقام المشاريع العملاقة التى ستبنى صروح لكل نهضة وتقدم وتحضر ومازالت المعارك ضد الباطل قائمة فى كل مكان حتى القضاء على كل ارهاب وفساد فتحيا مصر بأبنائها الأبطال الشجعان الأوفياء المخلصين فى حب مصرنا وكل الأوطان ومن ينصر الله فلابد له من نصر مؤزرا من الرحمن القاهر فوق كل العباد تحيا مصر ويحيا الوطن بسواعد هؤلاء الشجعان فى كل مكان وتعلوا راية مصرنا فوق كل رايات العالم كما كان بفضل الله ثم بفضل هؤلاء الصناديد الشجعان فوق الأرض مدن و طرق وكباري ومصانع ومدارس ومستشفيات وشبكات كهرباء تحت الأرض أنفاق للتنمية وتسهيل حركة التجارة فى كل مدن ومحافظات مصرنا وفى البحار اكتشافات واكتشافات لحقول الغاز والبترول

و أقوي بحرية في الشرق الأوسط وأفريقيا لحماية حدود مصرنا المائية

وفي الفضاء قمر صناعي خاص بالإتصالات نقل مصر لمكانة كبيرة تستحقها بين دول العالم أجمع نعم مصرنا تستحق الكثير والكثير منا فانها أم الدنيا وهى رمانة الميزان لا حياة لكل العالم الا بحياتها ولا تقدم ولا تحضر لكل العالم الا بحضارتها وتقدمها ونهوضها والتاريخ خير شاهد على كل ذلك

أسطورة مصرية صعب إنها تتكرر ولا بعد ألف سنة على أيدى خير أجناد الأرض فى كل العالمين ومازال العطاء مسمرا وبلا نهاية الى أن تقوم الساعة ونحن المنصورون بنصر الله الحق على كل باطل وفى كل العالم من حولنا نحن نملك بفضل الله زمام الكرة الأرضية شرقا وغربا وجنوبا فعندما ننتصر ينتصر الحق ويعم كل عدل وسلام فى كل الأقطار من حولنا فى كل العالم

وما نشهده اليوم هو الحراك الطبيعى من أجل رجوع كل الحقوق التى سلبها منا الغرب على مدار التاريخ لقد حان الوقت لارجاع كل المظالم بقوة العلم مع المعتقد مع الروح المعنوية المرافعة فى نصرة الله ونصرة كل حق وعدل

تحيا مصر يحيا الوطن بخير أجناد الأرض فى كل العالم دائما وأبدا

اترك رد

آخر الأخبار