العاصمة

روعة الروائع

0

روعة الروائع

عادل شلبى يكتب..

                                             نجوب فى كل بلدان وطننا نطمئن على أحبابنا وأهالينا فى كل مكان فى

الوطن نجد الطمأنينة مع كل سعادة فى ظروف هى بالفعل الأثقل على كل العالم من حولنا نعم هذا هو الايمان المطلق الذى يظهر عند انتشار الوباء نقرأ

تعليقات ونقرأ أفكارا وأحاديث وأدعية هى من أصل معتقدنا الاسلامى الحنيف الذى يبعث الطمأنينة فى كل النفوس من حولنا وفى كل الوطن نعم روعة الروائع ما

نرى فى كل وطننا الذى أنعم الله عليه بنعمة لم ينعم بها الا علينا نحن العرب دون غيرنا نعمة الاسلام التى ليس

لها مثيل فى كل العالم من حولنا نرى الهلع والاضطراب وعدم الطمأنينة والخوف من الموت فى كل العالم من

حولنا خوفا من فيرس لا يرى بالعين المجردة وانما يرى بمجهر ومناظير نعم انه الفيرس المسمى بكورونا وهو


مركب من فيرسين أخريين كما اطلعنا على ما نشره الأخريين هذا الفيرس مهين ولا يكاد يبين ذلك النكرة

الذى لا يرى بالعين المجردة يهلع ويخشاه العتاه والقتلة والمتكبرين المتغطرسين فى كل العالم من حولنا تلك الحضارة الزائفة وأصحابها يخشون ذاك الفيرس المسمى بكورونا وغلقوا مدارسهم ومصانعهم وفرضوا العزلة والاعتزال خوفا من انتشاره ولكنه فى بيئتهم نشط ويحصد منهم الأرواح ويمرض منهم الأبدان نعم الحياة بالنسبة لهؤلاء الغربيين هى كل شىء بالنسبة لهم فلا حياة لهم غيرها لذلك نراهم متمسكين بالحياة وبالدنيا التى لا طائل منها بالنسبة لهم الا ظلم الغير ونهبه وسلبه وقتله أيضا ولقد شهد وطننا العربى ومعظم بلدانه أجرام هؤلاء حتى صنعوا بأيديهم وفى مختبراتهم هذه الجرثومة المركبة من عدة جراثيم ونشروها بين الدول المعادية لهم كالصين وايران والكل يعلم بذلك والدلائل تؤكد كل ذلك مما اطلعنا عليه من نشر ومن معلومات من مصادر عالمية موثوق من أصحابها ومنها الهلع والخوف مع كل رهب فى نقوسهم خوفا من الموت ولكن نرى أن هذا سيدوم وسيحصد عددا كبيرا وبكل أسف وبكل حزن على هذه الأرواح البريئة التى نفقت وراحت بسبب هؤلاء الحمقى الأعداء لكل البشر نعم انهم سفهاء العالم الذين يسعون على الدوام الى نهب الأخر وقتله ونحن فى وطننا ننعم بنعمة الاسلام التى تجعل النفوس مطمئنة فنحن قوم اذا جاء علينا النهار لا ننتظر المساء واذا جاء علينا المساء لا ننتظر النهار بل نؤمن دائما أن الموت علينا حق لذا نحن قوم لا نخاف الموت بقدر خوفنا من الله خالق كل البشروهو المحى المميت ومع قرائتى لكل ما نشره الأصدقاء من منشورات فى هذا الموضوع بالذات جعلنى على يقين أن كل الوطن بألف خير ايمانيا بوحدانية الله سبحانه وتعالى نعم روعة الروائع تخص هذا الوطن وطننا العربى الكبير الذى يؤمن ايمانا مطلقا بوحدانية الخالق لا يخشى شيئا فى كل العالم من حولنا سوى الخالق الذى يحى ويميت وهو على كل شيىء قدير فسبحان الله والحمد لله على نعمة الاسلام وعلى نعمته علينا أننا نحيا فى هذا الوطن الذى تجلى عليه الخالق الله بوجهه الكريم ففعل السفهاء دوما لابد أن يتجرعوه وهذا ما يحدث فان الفيرس المسمى بكورونا ينتشر فى كل الانحاء وهو نشط فتاك نعم الكل وخاصة الغبرب وخاصة المتكبريين المتغطرسين الظالمين لكل البشرية هم الذين سيدفعون سبب جرمهم حياتهم وهذا ما نراه بأعيننا وماثل أمامنا جميعا وبكل أسفا عليهم وبكل حزن نحزنه عليهم هؤلاء المدعين أنهم متقدمين لا نراهم ومن خلال أفعالهم وسلوكهم غير همجيين جهلاء سفهاء متغطرسين لا يحسبون الحسابات الا بمقاس كاذب وفاسد ويأتى عليهم بكل الويلات الجسام والشدائد وها هم جميعا أمامنا نرى أجبن خلق الله على البسيطة نعم روعة الروائع ما نحن فيه من ايمان بالوحدانية المطلقة للخالق خالق كل هذا الكون وخالق هؤلاء الهمج من أجل فتنتنا وابتلاءنا نحن عباد الله فى كل الوطن روعة الروائع وطننا الحبيب الى قلوبنا رجال لا يخافون الموت بقدر خوفهم ممن خلق الحياة والموت

اكتشاف المزيد من بوابة العاصمة

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading

آخر الأخبار