خلال التحقيق في الخسارة الجماعية لأشخاص في عام 1967م وصل المحققون إلى طريق مسدود.
سرعان ما اتصلت فتاة بالقسم وتحدثت بصوت خانق عن عربة مترو مهجورة.
هناك، جثث ملطخة بالدماء للأشخاص المفقودين معلقة رأسا على عقب على الدرابِزين. اتضح أن الفتاة
أرادت ممارسة رياضات شديدة وصعدت إلى محطة مترو مهجورة، حيث وجدت تلك العربة.
تركت الشرطة مجموعة لمراقبة العربة. سرعان ما جاء رجل هرع -بعد أن رأى الشرطة- إلى الجري.
اتضح أنه مهووس عاد إلى عرينه. عند الانتهاء من التحقيق، دُفنت الجثث، وحُكم على القاتل بالإعدام.
يجب عليك تسجيل الدخول لكتابة تعليق.