العاصمة

الغرام

0

لولا الحب والحياء
لناديتها وناظرتها
وامسكت بيدي
طرف خاطرها
فقبلتها…..دون
أن ادري
ما لي وما لها
قلبي احس بها
شعف
والشغف
حسن
ودلال لجمالها
والعشق
والغرام
طيب لي
ومال لها
فوجب علي
اكرامها
فأحتضنتها
فلم أفق
من ضمتها
حتي
صرت
شهيقها…….أتدرون
ما حالي
وما حالها……
أني
بنبضها
أرتوي
عشقها
سلام
لروحي
التي
ذابت
بشريانها……..نعم…
أنا قتيل………ً
بريانها………..
فتحي موافي الجويلي
١٣/٢/٢٠٢٠

اكتشاف المزيد من بوابة العاصمة

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading

آخر الأخبار